مقتدى الصدر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقتدى الصدر
مقتدى الصدر
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة منظورة [اعرض المسودة] (+/-)
هذه هي آخر مراجعة منظورة، تمت الموافقة عليها في 20 مارس 2010. المسودة بها 2 تغيير بانتظار المراجعة.
الدقة منظورة
اذهب إلى: تصفح, البحث
مقتدى الصدر مواليد (12 اغسطس 1973)، أحد القيادات (الدينية/السياسية) الشيعية في العراق، الابن الرابع للزعيم الشيعي محمد محمد صادق الصدر والذي كان أحد الشخصيات الدينية الموقرة في العراق والذي أغتيل بتاريخ فبراير/شباط 1999 سويّة مع اثنان من أبنائه.
محتويات [أخفِ]
1 طالب في حوزة قم
2 العلاقة مع أمريكا
3 اتهامه بقتل الخوئي
4 أحداث النجف
5 إتهامات بالإرهاب
6 مراجع
[عدل] طالب في حوزة قم
يدرس مقتدى الصدر في حوزة قم[بحاجة لمصدر] ولا يحمل بعد درجة مجتهد وهي الدرجة التي تخوله الإفتاء.
[عدل] العلاقة مع أمريكا
أصدر بريمر قرارا بإغلاق صحيفة التيار لمدة 60 يوما. مما ادى إلى تدهور العلاقة بين مقتدى الصدر والحاكم الأمريكي وأدت إلى تصاعد الأحداث الدامية بين أنصار الصدر وقوات الاحتلال، بعد أن قتلت القوات الأمريكية متظاهرين كانوا يتظاهرون سلماً محتجين على إغلاق الحوزة[بحاجة لمصدر] وواجهت المعتصمين منهم بالدبابات. فحث الصدر أتباعه على ترويع قوات الاحتلال بعد ان قال ان الاحتجاجات السلمية لم تعد مجدية.
[عدل] اتهامه بقتل الخوئي
يتهم مقتدى الصدر بضلوع أتباعه باغتيال عالم الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي ورئيس مؤسسة الخوئي الخيرية في لندن الذي قتل في 10 أبريل 2003 داخل مرقد الإمام علي في النجف، وصدر بعدها أمر من قاض عراقي باعتقال الصدر لكنه لم ينفذ حتى الآن.[1]
[عدل] أحداث النجف
يوم 14 مايو 2004م كان بداية لمعارك دامية بين القوات الأمريكية وجيش المهدي في مدينة النجف وبالتحديد في مقبرة النجف في محاولة من القوات الأمريكية من القبض على الصدر الذي تتهمه الولايات المتحدة في ضلوعة باغتيال عالم الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي. وقامت القوات الأمريكية بقطع الطريق المؤدية إلى الكوفة من النجف للحيلولة من ذهاب الصدر للكوفة الا انه تمكن من الوصول إلى الكوفة والقاء خطبة الجمعة فيها.
صرح بعدم شرعية الانتخابات العراقية مادام الاحتلال موجوداً ولكنه في الوقت نفسه لم ينهى أصحابه وأنصاره عن المشاركة في الانتخابات. فلقد شارك بها التيار الصدري إلا أن مقتدى الصدر كرر أكثر من مرة أنهم لا يمثلون سوى أنفسهم[بحاجة لمصدر].
[عدل] إتهامات بالإرهاب
يتهم مقتدى الصدر وقوات ميليشيا جيش المهدي التابعة له بالقيام بجرائم وأعمال عنف وإرهاب في العراق،[2][3] حيث اتهمتها بذلك عدة جهات بينها تقرير صدر في 2006 من قبل وزارة الدفاع الأمريكية اتهم الميليشيا بأنها "تعتبر الآن المهدِّد الأكبر للاستقرار في العراق".[
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة منظورة [اعرض المسودة] (+/-)
هذه هي آخر مراجعة منظورة، تمت الموافقة عليها في 20 مارس 2010. المسودة بها 2 تغيير بانتظار المراجعة.
الدقة منظورة
اذهب إلى: تصفح, البحث
مقتدى الصدر مواليد (12 اغسطس 1973)، أحد القيادات (الدينية/السياسية) الشيعية في العراق، الابن الرابع للزعيم الشيعي محمد محمد صادق الصدر والذي كان أحد الشخصيات الدينية الموقرة في العراق والذي أغتيل بتاريخ فبراير/شباط 1999 سويّة مع اثنان من أبنائه.
محتويات [أخفِ]
1 طالب في حوزة قم
2 العلاقة مع أمريكا
3 اتهامه بقتل الخوئي
4 أحداث النجف
5 إتهامات بالإرهاب
6 مراجع
[عدل] طالب في حوزة قم
يدرس مقتدى الصدر في حوزة قم[بحاجة لمصدر] ولا يحمل بعد درجة مجتهد وهي الدرجة التي تخوله الإفتاء.
[عدل] العلاقة مع أمريكا
أصدر بريمر قرارا بإغلاق صحيفة التيار لمدة 60 يوما. مما ادى إلى تدهور العلاقة بين مقتدى الصدر والحاكم الأمريكي وأدت إلى تصاعد الأحداث الدامية بين أنصار الصدر وقوات الاحتلال، بعد أن قتلت القوات الأمريكية متظاهرين كانوا يتظاهرون سلماً محتجين على إغلاق الحوزة[بحاجة لمصدر] وواجهت المعتصمين منهم بالدبابات. فحث الصدر أتباعه على ترويع قوات الاحتلال بعد ان قال ان الاحتجاجات السلمية لم تعد مجدية.
[عدل] اتهامه بقتل الخوئي
يتهم مقتدى الصدر بضلوع أتباعه باغتيال عالم الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي ورئيس مؤسسة الخوئي الخيرية في لندن الذي قتل في 10 أبريل 2003 داخل مرقد الإمام علي في النجف، وصدر بعدها أمر من قاض عراقي باعتقال الصدر لكنه لم ينفذ حتى الآن.[1]
[عدل] أحداث النجف
يوم 14 مايو 2004م كان بداية لمعارك دامية بين القوات الأمريكية وجيش المهدي في مدينة النجف وبالتحديد في مقبرة النجف في محاولة من القوات الأمريكية من القبض على الصدر الذي تتهمه الولايات المتحدة في ضلوعة باغتيال عالم الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي. وقامت القوات الأمريكية بقطع الطريق المؤدية إلى الكوفة من النجف للحيلولة من ذهاب الصدر للكوفة الا انه تمكن من الوصول إلى الكوفة والقاء خطبة الجمعة فيها.
صرح بعدم شرعية الانتخابات العراقية مادام الاحتلال موجوداً ولكنه في الوقت نفسه لم ينهى أصحابه وأنصاره عن المشاركة في الانتخابات. فلقد شارك بها التيار الصدري إلا أن مقتدى الصدر كرر أكثر من مرة أنهم لا يمثلون سوى أنفسهم[بحاجة لمصدر].
[عدل] إتهامات بالإرهاب
يتهم مقتدى الصدر وقوات ميليشيا جيش المهدي التابعة له بالقيام بجرائم وأعمال عنف وإرهاب في العراق،[2][3] حيث اتهمتها بذلك عدة جهات بينها تقرير صدر في 2006 من قبل وزارة الدفاع الأمريكية اتهم الميليشيا بأنها "تعتبر الآن المهدِّد الأكبر للاستقرار في العراق".[
محمد ضرغام-
عدد المساهمات : 22
معدل النشاط : 5381
السُمعة : 0
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى