تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

ارجو من الزعيم الدخول فورا

وصلتني هذا الصباح رسالة  في منتداي عبر خاصية اتصل بنا مفاداها انني تحصلت على اعتمادات مجانية من احلى منتدى ولشرح الحصول عليها الدخول لاحد الروابط والغريب ان الرابط هو نفس رابط منتدى الدعم وعند الدخول تجد موضوع صاحبه يدعى الزعيم وما ادهشني انه طبق الاصل على منتدى الدعم داخل الموضوع يطلب منك ان تدخل للوحة الصيانة لتفعيل الاعتمادات..وهنا صلب الموضوع اعتقد ان تلك الصفحة صفحة مزورة الهدف منها التعرف على بيانات المنشئ
هذا امر خطير جدا يا زعيم يجب حذف هذه الصفحة ومعاقبة صاحبها قبل ان تقع الكارثة فانا و بحمد لله تفطنت لهذه الحيلة الج محترفة لكن الكثير لن يتفطن لها فالراء التدخل في اقرب وقت



كم اطلب منكم تقديم توضيح شافي ومفصل عن هذه الحالة الغريبة التي لم اشهد لها مثيل

السلام عليكم,

يا أعزاء, كم مرة اكررها لكم, فقد سؤم الهكر و اللصوص من تصدي جدار حمايتنا لهم فلا يبقى الا التحايل على المدير و استغفاله لسرقة منتداه و هذا ما يحاولون فعله. يعني استغلال سذاجة بعضهم للحصول على بيانات المنتدى.

سبق ان نبهتكم مراراً و تكراراً انه لا احلى منتدى و لا الزعيم و لا غيره يراسلكم على منتدياتكم أو يطلب منكم بيانات دخولها أو يطلب منكم التسجيل في صفحة معينة او دخولها للحصول على عروض او صيانة او ما شابه.

اذا ارادت احلى منتدى اضافة هدية لمنتدى او جعل شيء مجاني فلا تفعله بالتخفي بل باعلان رسمي على منتدى الدعم و المساعدة و على ادارة كل المنتديات في عنصر آخر الأخبار. غير هذا فهو حيل و خدع لا غير...

اعود الى المثال اعلاه, الأمر بسيط للغاية ولا هو اختراق و لا بعجيب. الموضوع الأصلي الذي كتبته انا هو على هذا الرابط: https://help.ahlamontada.com/t1036473-topic#4640184

انطلاقاً منه قام المحتال بتسجيل الصفحة على حاسوبه ثم اعادة كتابة ما فيها و هذا لعب اطفال ولا يحتاج الى اي علم او دراية. بعدها حملها على رابط مخالف على الضومين http://---تبديل--- و بدئ يروجها عبر روابط الاتصال في المنتديات عله يجد سادجاً يثق به...

الكل مزور و ما ان تكتب بيانات الانشاء طامعاً وراء الاعتمادات المجانية حتى يحصل عليها صديقنا فيسرق منتداك و تقعد مذموماً مدحوراً

فحذار حذار من العروض الواهية فالثغرة الوحيدة في منتدياتكم هي انتم بأنفسكم لا غير.

على اي تم الاتصال بمدير الضومين http://---تبديل---/ و حظره من كل مواقعنا

و السلام